الناصريه: عشرات ” المطبّرين ” يسقطون في يوم عاشوراء مغمى عليهم في ساحة ألحبوبي ( تقرير مصور)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا : لاشك بأن احياء الشعائر من الامور التي ندب اليها الشرع المقدس ، وحث على العمل بها ، بل لقد نص عليها القرآن الكريم بقوله تعالى : ( ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب )
ولكن التطبير بما هو هو وبعنوانه الاولي لو خلي ونفسه ليس شعيرة من الشعائر ، ولكنه بماهو مظهر من مظاهر عاشوراء ، يكون مصداقا وفردا من افراد احياء الشعائر تماما كمجالس العزاء ومسيرات الشوراع وتجمعات الساحات ولطم الصدور وماالى ذلك من مظاهر موجودة او قد توجد بصرف النظر عن حكمها .
ثانيا :: اي فعل من افعال الانسان لابد وان يكون محكوما باحد الاحكام الخمسة للتكليف وهي :
الوجوب , الاستحباب , الحرمة , الكراهه , الاباحة
ثالثا ::هناك قاعدة في علم الاصول تسمى قاعدة البراءة – لمن يقول فيها من الفقهاء -وملخصها : ان كل شئ لم يرد فيه حكم من المشرع ، او شك في ماهية حكم المشرع فيه ، فالاصل ان الحكم فيه الاباحة ، وذلك مثل ركوب السيارة والطائرة وشرب الشاي والقهوة وماالى ذلك من الامور التي استجدت بعد عصر النص والرواية ، وهذه القاعدة ايضا هي محل وفاق بين الفقهاء .
ومنشأ هذه القاعدة ودليلها عقلي : لان كل مالم يرد فيه بيان من المشرع ، فالعقل يقبح ان يعاقبنا المولى عليه ، – وحاشا المولى عز وجل ان يرتكب القبيح – ويسمى هذا في علم الاصول : ( قبح العقاب بلا بيان ، وايضا هناك ادلة لفظية وردت تدل على صحة تلك القاعدة حسب ) .
رابعا :: عليه نقول : ان التطبير حيث لم يرد فيه دليل خاص حكم الفقهاء باباحته ، ولم يحرموه بسبب هذه القاعدة ولم يقولو انه واجب او مستحب اصلا بل هو مباح كسائر المباحات من الاكل والشرب وغير ذلك .
ثم انهم جميعا – من كان على مسلك حق الطاعة او قبح العقاب بلا بيان – يلتزمون بأنه اذا اوجب الضرر على النفس يحرم ، لقول النبي لاضرر ولاضرار في الاسلام .
ومن المعلوم ، ان الانظار تختلف في مثل هذا فبعض الفقهاء يرى فيه ضرر والبعض الاخر لايرى ذلك .
وهذا ليس من الاختلاف في الحكم الشرعي بل من الاختلاف في تشخيص الموضوع الخارجي . وان هذا الشئ هل فيه ضرر او لا ؟؟؟ ومن المفترض ان هذا النوع من التشخيص ان يرجع فيه الى اهل الاختصاص وهم الاطباء ، او يرجع فيه الى الوجدان الخارجي وانه هل يوجب الضرر او لا ؟
خامسا ::الانصاف : ان بعض الاشخاص يتضررون وبعضهم لايتضرر كما شاهدت ذلك بنفسي ، فيكون حكم كل منهما مختلف عن الاخر
وايضا هناك عنوان ثاني للتحريم وهو ان الامر اذا استوجب التوهين بالمذهب ، يرتفع حكم الاباحة ، لان حفظ صورة الدين اهم من اي شئ اخر.
وايضا هنا تختلف الانظار فبعض الفقهاء يرى انه من الموهنات وبعضهم لايراه كذلك ، وربما يأتي من يقول انه مما يوجب قوة المذهب واثارة الرعب في قلوب اعدائه حتى لايتجرأ علينا احد .
وهذا ايضا من الاختلاف في تشخيض الموضوع الخارجي ، ولكن هنا لايوجد اهل اختصاص في هذا المجال يرجع اليهم ، وربما يصح ان نقول ان اهل الاختصاص في هذا المجال هم الذين لديهم خبرة اعلامية ليشخصو هل ان هذا الامر من الموهنات او لا على الصعيد الاعلامي العالمي .
فالتطبير مستحب اذا كان خالي من الرياء والعادة ويتاكد استحبابه اذا كان يزيل الخنوع والخضوع والجبن ..

يعني هذا الدم لو متبرعين بية المستشفئ مو احسن وبعدين شنو هل رياء والدين الاسلامي يقبل الضرر بل النفس بس هذا تشوية لسمعة الدين

مأجورين انشاء الله

من افتى بغير علم فليتبوء مقعده من النار اذا كنتم شيعة اسئلو مراجعكم مباشرة او عن طريق الموقع الالكتروني واستغفرو الله لانكم تحاربون الشعائر الحسينية هذه ليست ظاهرة ياجريدة الناصرية اسمها شعائر وان شاء الله خصمكم الحسين وجده لهذا النشر (كلمة حق يراد بها باطل)اسئلوا مراجعكم —اسئلوامراجعكم —– واطلبوا السماح من الحسين لجهلكم هذا

هذا كله قليل بحق الحسين والأخوة المعلقين كلمن خل يحتفظ بتعليقه النفسه هاي واحد اثنين لا تعادون أهل البيت خلوا الناس يواسون ألعتره الطاهرة بدمائهم وثالثاً الحمد لله المستشفيات ما محتاجه دم وإذا انتم غيورين روحوا انت تبرعوا بالدم

انا لا اقول الا مع الاسف لقد وصلنا الى بداية الجهل في المعتقد والدين واطالب العقلاء ان يرشدوني الى غايه فيها نتيجه مقبوله الهيا او دينيا او حياتيا تنص ولو بقليل من الاشاره الى ان هذا الفعل يقبله الله تعالى .انا اقول لكم وحق الذي انزل القران هذه الامور يترفع عنها اهل بيت النبوه وحسب ماعرفناه وقراناه عنهم انهم بعيدون كل البعد عن مايحصل ونراه اليوم من طقوس ما انزل الله بها من سلطان وتتطور يوم بعد يوم و من مؤامرات خطيره على الدين في عصرنا الراهن ولاشك ان الغرب وراء ذلك .

اقسم باالله العظيم انهم من محبي وعشاق الحسين سلام الله عليه بهذه الدماء يواسون سيده زينب ويواسون السجاد فانه الحسين يستاهل كل شي اما تتكلم عن الدم فبعض المستشفيات تبيع الدم الى الناس فئحبن بل الحسين لاتتدخلو بل القضيه الحسينيه يقول السيد الشيرازي والسيد السستاني وباقي المراجع لعن الله من حرم تطبير فا السيد السستاني هوبنفسه يطبر
بسم الله الرحمن الرحيم
ومن يعظم شعائر الله فانها من تقوى القلوب
صدق الله العلي العظيم
( زينب سلام الله عليهه) عندما رأت رأس أخيها الحسين ضربت رأسها بمقدم محمل الناقة التي كانت عليها فسال الدم من رأسها، وقد روى هذه الرواية جمعٌ ومنهم فخر الدين الطريحي في منتخبه،[3] وعبد الله شُبّر في جلاء العيون،[4] وعبد الله البحراني في عوالم الإمام الحسين،[5] وعنهم منقل المجلسي ورواها في كتابه بحار الأنوار.[6]

هي زينب لو كنت تعرف زينبـا………..شأت الورى امـاً، وبزتهـم أبـا
اخت الحسين ومن اتمـت بعـده ……..نهج الجهاد وقارعت نوب السبـا
ابدت جميل الصبر وهي وقـورة……….فكـأن مـا لقيتـه كـان محببـا
كم شاهدت شجواً وعانت محنـة……يعيا البيـان لهولهـا ان يعربـا
رأيت الحماة مجزرين على الثرى………وجسومهم نهب الاسنـة والضبـا
راي الرؤوس على الرماح مشالة……….والسوط يقرع متنهـا ان تنحبـا
ورعت يتامى صارخين وما لهـم………..من مصرخ وحمت عليلاً متعبـا

يضرب نفسه ويسيل دمه والمستشفى مشكوره تعطيه دم المتبرعين للحلات الحرجه مثل العمليات وحوادث الطريق و المواطنين التى تتفجر فيهم المخخات يوميا

نحن مجموعه من الشباب في الولايات المتحده ولايه تكساس تعمل منذ ثلاث سنوات على عمليه جمع المتبرعين بالدم في عشوارء الحسين ع ولاقينا ترحيبا جميل في المجتمع الامريكي ونسعى بمساعدة الطيبين نشر الفكره و الحصول على اكبر عدد ممكن حول العالم من المتبرعين لنشر صوره الاسلام الواعي الاسلام المحمدي الاصيل وانا الحسين ع قتل لنعيش نحن بكرامه وعزه …وهذا عنوان الصفحه على الفيس بوك
Karbala Blood Donation Campaign

السلام عليكم …
نحن ليس ضد التطبير ولكن ضد طريقة التطبير …
فانا سمعت من ابي كان يقول في السابق كنا نطبر داخل البيت ثم نغتسل ونخرج للزيارة .
اما الان فقد نرى هذه الظاهرة اصبحت في الشوراع وبشكل مرعب لكثير من الناس من مختلف الجنسيات والمذاهب مما ادى الى انتقاد الحالة كلا حسب طريقته وهدفه ..